نشر رواد التواصل الإجتماعي على منصة إكس، قائمة أولية تتضمن أسماء وصور الدعاة، والعلماء المعروفين والذين حصلوا على شهرة إعلامية كبيرة، ولكن التزموا موقف الصمت، طوال الحرب على غزة ولم يتكلموا كلمة واحدة، أو حتى يتفوهوا بإنكار الظلم الواقع على أهل غزة.
عبد الرحمن السديس
واجه الشيخ عبد الرحمن السديس إنتقادات لاذعة، وشن رواد التواصل الإجتماعي هجوماً شديداً عليه، و مطالبات بخروجه من كهف الصمت ولكن دون جدوى، لم يتحدث بكلمة واحدة عن حرب غزة.
عائض القرني
شن مستخدمو صفحات الفيس بوك ومنصة إكس، هجمات إلكترونية ومحاولات عدة لإغلاق صفحاته، اعتراضاً على صمته عن الحق، وموقفه المخزي من حرب غزة.
عدنان إبراهيم
طالب الجميع بضرورة إغلاق صفحات الشيخ خالد، لتصدره قائمة الصمت تجاه حرب غزة.
أحمد الشقيري
سقطت شعبية أحمد الشقيري بصورة كبيرة بعد حرب غزة، فبعد أن كان يتابعه الجميع وياخذون منه قدوة، لم يعد يسمع للحق صوتاً على لسانه، وقرر الجميع مقاطعة جميع برامجه.
عمرو خالد
طالب مستخدموا منصة إكس الشيخ عمرو خالد بضرورة التحدث عن أحداث غزة، والتكبم نصرة الحق حتى لو بمجموعة منشورات إلكترونية، ولكن فضل الشخ عمرو الصمت وعدم التحدث عن غزة !
محمد القضاة
أحد الشيوخ الذي ذاع صيته على منصات التواصل الإجتماعي، ولكن سقط من نظر متابعيه بعد أحداث غزة، وخصوصاً أنه لم يتفوه بكلمة، وظل ينشر ويعلق على صفحاته، متجاهلا تعليقات الجميع!
https://twitter.com/hasanatmah/status/1790404502790541658?t=L9qBTE9-Kqa0F0CbhH_HqQ&s=19